يوليو 2006


بسم الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد…

إيماناً مني بأن التطوير مطلب ملح وهو من سمات الناجحين والبقاء على نمط واحد وطريقه واحده منذ البداية في الغالب يكون مآله الفشل أو على أقل تقدير البقاء على نفس الوتيرة السابقة…

لذلك قمت بإعداد هذا الموضوع الخاص لأصحاب المنتديات والمشرفين فيها، سائلاً المولى جل وعلا أن يجعل فيه النفع والبركة.

~~ # المشرف الناجح #~~

• يجب أن نتفق على:

1- أن صفات النجاح موجودة داخل كل فرد وعليه تنميتها.
2- كل ناجح في الحياة وراءه فريق ناجح يدعمه فالإنسان قوي بإخوانه ضعيف بنفسه.
3- قدراتنا لا حدود لها.. والذي يؤمن بالحدود يظل محدوداً في حياته وفي تفكيره.
4- النجاح في الحياة لا يتحقق إلا إذا كان صاحبه يتمتع بصفات تؤهله لهذا النجاح.. والنجاح لا يرتبط بفئة معينة بل النجاح المقصود هو أن تجتهد في عملك وتحقق ذاتك وتخدم بلدك سواء كنت مزارعا أو مهندسا أو مفكرا أو مشرفاً.

• اشراقات:

1. كن إيجابياً:
أن الإنسان الايجابي هو السعيد المستفيد من ماضيه والمتحمس لحاضره والمتفائل بمستقبله ومن تجمعت هذه الصفات فيه جمع صفات الناجحين.

2. ليس هناك فشل بل تجارب فقط:
أنت مجرب والبلاءات التي تمر بك هي تجارب تفيدك أكثر مما تضرك لو فقهت استخدامها
ولو أنك اتخذت كل أمر على أنه فشل أو نجاح فسوف تتعب
انظر إلى الماضي وتمعن تجد فرص الاستثمار والفوائد والنجاح فيه كانت بعد فشل نفسي أو اجتماعي أو مالي أو غير ذلك…

3. الخيال من أسس النجاح:
الخيال يسبق تحقيق أي هدف وإذا اصطدم الخيال مع الإرادة فإن الخيال عادة يغلب
)إنسان يفشل عندما يقدم امتحان أو مقابلة مع أنه استعد لها جدا؟؟ الذي يحصل أن خياله المستمر برؤية الفشل والشعور به وترديده داخل نفسه هو الذي يغلب(.

4. أعط أكثر مما تتوقع أن تأخذه:
لا تكن كالمرائي يعطي كي يذكر الناس عند الناس بما ليس عنده
ولا تكن كصاحب عقلية الفقير لا يقنع أبدا ولو ورث مليون دينار ولو جمعها لفرط فيها ثم أصبح فقيرا مرة أخرى.

5. تحلا بطيب الكلام:
الإيجابي لا يغتاب ولا ينم ولا يشتم الآخرين ولا يطعن ولا يلعن ولا يذكر الكلام البذيء وإذا شتمته أو اغتبته أو طعنت فيه تجده يخاطبك بالتي أحسن
والمقصود أيضا أن تكون طيب الكلام مع نفسك ومع الآخرين.

6. فرق بين الفعل والفاعل:
هذه القاعدة تفرق بين الفعل والذي يفعله الإنسان وبين نفسه
فنحن في نفس الوقت الذي نرفض فيه الأخطاء أو الأفعال غير المقبولة وغير النافعة فإننا قد نقبل الأشخاص أنفسهم..فالفعل قد يكون خطأ وليس بالضرورة أن يكون الفاعل مخطئا..

 

• وصايا وتوجيهات:

1. أحرص على تزويد نفسك بكل جديد يتعلق بالقسم الذي تشرف عليه.
2. تفهم ما يحتاجه الأعضاء والزوار وما الذي يجذبهم.
3. أستخدم أسلوب التشجيع والتحفيز مع الجميع، مع مراعاة انتقاء أجمل الألفاظ، وعليك بالرفق قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه(
4. عليك بتنمية روح الابتكار والإبداع لديك.
5. العدل، مع الأعضاء والاهتمام بهم.
6. أحرص على التنويع والتجديد في أسلوبك.
7. الصبر على الأعضاء ومناقشتهم وتحملهم.
8. التعود على الترتيب والتنظيم لعملك.
9. حاول كسب محبه الجميع.
10. تقبل الانتقادات بصدر رحب.
11. تعلم من خبرات من سبقك في المجال ولا تجد الحرج في نفسك السؤال وطلب المساعدة.
12. تواضع وكن لين الجانب.
13. لا تعتقد أنك أفضل من الأعضاء، بل ربما أن هناك من هو أفضل وأعلم منك.
14. بلغ العضو بالملاحظات التي عليه بأسلوب لبق لطيف وأن كنت لا تجيد ذلك أو ترى أنه قد يتسبب لك في ضرر ما، أبلغ إدارة المنتدى وهي تقوم بما يلزم.
15. تعلم مهارات الحوار وأتقنها.

 

ويبقى أمر مهم أخلص النية لله وحده وحاول إتقان عملك وتوكل على الله ولا تعجز.

والله الموفق
 


في هذه الأيام تعتليني فرحه غامره، وابتسامه أمل، سببها أنتم!

زوار الحياة أمل الكرام…
قولوا لي كم يكفيكم من عبارات الشكر والثناء!!
كم؟ … ألف … ألفين… مليون!

لا… لا تكفي لأعبر بها عن مدى فخري واعتزازي بمنحكم جزء يسير من وقتكم الثمين لكي تطلعوا على هذه المدونة المتواضعة!

أهو فيض كرمكم؟
أم هو شغفكم لمعرفة ما أكتب؟
أم هو طموحكم السامي الذي لا يرضى بالدون أبدا،ً فيبحث عن كلمة مفيدة؟
أم هي مجاملتكم اللطيفة وأدبكم الجم ورغبتكم أن تمنحوني دفعه معنوية؟

من الأعماق أدعوا لكم، الله يكلأكم برعايته ويجعلكم مباركين أينما كنتم…

وبإذن المولى جل وعلى تجدون في الأيام القادمة تطور مستمر من جميع النواحي، نوعية المقالات والمواضيع، الشكل الفني، خدمات الموقع وتوسعه. وكل شيء في حينه كما هو مخطط له بحول الله…

تقبلوا من قلبي أخلص الدعاء وأصدق المنى.

أخوكم

بسم الله
كم من مرة جلست أمام شاشة الكمبيوتر تعمل و نسيت الصلاة؟, كم مرة تذكر الله و أنت تعمل أو تلعب على جهازك؟, أن للصلاة شأن عظيم و ذكر الله أعظم  فأحرص على أداء صلاتك مع الجماعة و أحرص كل الحرص على ذكر الله….
يسعدني أن أضع لكم هذا البرنامج المبارك الذي تشرفت وأطلعت عليه وسرني والله ما رأيته ومن مميزات البرنامج:
1. سهولة في الاستخدام و توافق تام مع أنظمة التشغيل
2. حساب أوقات الصلاة لـ 252 بلد و 9511 مدينة
3. استخدام معادلات دقيقة لحساب أوقات الصلاة و التحكم الكامل في طرق الحساب
4. التنبيه لوقت الأذان بأكثر من طريقة مع إمكانية سماع الأذان بأكثر من صوت
5. عرض الوقت المتبقي حتى الأذان القادم  في الشاشة الرئيسية
6. يستطيع البرنامج تنفيذ أوامر قبل و بعد الأذان مثل تشغيل و إغلاق برنامج آخر
7. عرض أذكار الصباح و المساء في أوقات يحددها المستخدم
وغيرها الكثير…
وهذه صورة البرنامج:
 
للتحميل تفضل بزيارة الموقع:
http://www.ela-salaty.com/

كما أن الموقع مضاف إلى قائمة الروابط في هذه المدونة.

 

عندما ننصت: فإننا نأخذ بيانات حقيقية ودقيقه. 

عندما ننصت: فإننا نتجنب سرعة الاستنتاج وتغيير الكلام حسب خلفياتنا وقناعاتنا. 

عندما ننصت: فإننا نتعلم أن نحكم على الأمور بموضوعيه. 

عندما ننصت: فإننا ننصف الأذنين من الفم، لأننا لدينا أذنان وفم واحد. 

عندما ننصت: فإننا نضمن ألا نضيع أوقاتنا في إعادة تنفيذ الأعمال مرة أخرى. 

عندما ننصت: فإننا نضمن صحة القرارات التي نتخذها. 

عندما ننصت: فإننا نجعل الآخرين يتقبلون قراراتنا بصدر رحب وقبول طيب. 

عندما ننصت: فإننا نعطي الآخرين حقوقهم في التعبير عن أنفسهم. 

عندما ننصت: فإننا نحب للآخرين ما نحبه لأنفسنا. 

عندما ننصت: فإننا نساعد المتحدث لكي يقول ما يدور في ذهنه بالضبط. 

عندما ننصت: فإننا نصل إلى تفاهم وتواصل بيننا وبين الآخرين. 

عندما ننصت: فإننا ننأى بأنفسنا عن الجهل. 

عندما ننصت: فأننا نستخدم الصمت الواعي حيث نستفيد مما يقال ونستخدمه في الوقت المناسب. 

عندما ننصت: فإننا نتعلم مرتين، مرة عندما نتحمل غيرنا فنكسب قدرة التحمل وتجاوز الأخطاء ومرة عندما تتدفق علينا إيجابيات المتحدث دون مقص الرقابة الذاتية. 

عندما ننصت: فإن الآخرون سيكتشفون ذلك ويقدرونه. 

بتصرف يسير من: كتاب/ هل تسمعني – كيف تنصت بفاعليه وتفهم ما وراء الكلمات 

للمؤلف: الأستاذ/محمد أحمد عبد الجواد- خبير تطوير إداري وتنمية بشرية 

• اكتب في قلبك : أنا أحب نفسي كما أنا
( قدر ذاتك).

• حياة جديدة تبدأ أمامنا مع كل ثانية
(إنجازات متتالية).

•  العبقرية ليست أكثر من تركيز الذهن. (هلفتيوس)

• يجب أن تثق بنفسك .. وإذا لم تثق بنفسك فمن ذا الذي سيثق بك !!؟؟

• أصعب شيء أن يعرف الإنسان نفسه,وأسهل شيء أن ينصح غيره.(أرسطو طاليس)

• للذكاء حدود لكن لا حدود للغباء.

• غاية الأدب أن يستحيي المرء من نفسه .

 


 

 

ملاحظ أن مجتمعنا أصبح يعيش اللحظة الأخيرة في أغلب أموره الحياتية…
فعلى سبيل المثال نجد أن الطالب الجامعي لا يعد بحثه المكلف به من قبل الدكتور إلا قبيل الموعد المحدد بيوم أو يومين ويعيش أزمة كبيره في هذه الفترة حتى ينجز البحث مع أنه يعلم بهذا الموعد ربما قبل شهر!

وطلاب المدارس لا يكتبون واجباتهم المنزلية إلا ليله موعد تسليم الواجب!

وقس على ذلك باقي تعاملاتنا اليومية فيما بيننا…

وهذا ناتج إلى سوء التخطيط بل ربما عدمه عند غالبيتنا، حيث أننا نترك الأمور تسير كما هي وكما يقال دائماً (حسب الظروف) ونماطل وكأن الوقت ملك لنا ولا ندري ما يعرض لنا في هذه الحياة…

ماذا لو كنا ننجز أعمالنا في وقت مبكر! على الأقل في اللحظة قبل الأخيرة ونترك وقت اللحظة الأخيرة أما للمراجعة أو للتثبت أو لأمر قد يعرض لنا فجئه!

الأمر يحتاج إلى تنظيم يسير للوقت وللجهد لا أكثر من هذا…

ولعلنا في المقالات القادمة نوسع أكثر في هذا الموضوع.

والله الموفق

 

هل يجرأ البعض على قول هذا؟

أن الناظر اليوم إلى كثير من الناس إلا ما ندر ينسب العمل إلى نفسه ولو لم يقم به أو حتى جزء منه!

وإن كان هذا يعتبر من النقص في الإدارة حيث انه من صفات المدير الناجح أن يشكر ويعرف بفريق العمل الذي أنجز معه المشروع وان يعطي كل فرد منهم حقه من الثناء والتقدير…

وعلى العكس تماماً نجد بعض المدراء المتسلطين ينسب الناجح لنفسه والفشل لغيره!

هذا على صعيد الإدارة فكيف بما هو دونها من تعاملاتنا اليومية!

هذا يتعب في أمر ماء يجمع ويبحث ويسأل ويدرس ثم يأتي الآخر بكل بساطه يغير الاسم فقط وكأنه يقول هذا عملي فهنئوني…
وهذا مشاهد كثيراً في الانترنت، طالما رأينا مواضيع لا تذيل باسم كاتبها الأصلي بل تنسب لناقلها وهذا في ظني قلة أدب مع الكاتب الحقيقي للمقال، وطبعاً بكل بساطه لا شيء يحميك ولا يوجد جهة تستطيع أن تشتكي لها…

وقس على ذلك باقي حياتنا اليومية سواءً (الحاسوبية) أو الاجتماعية أو غيرها…
ولا أبسط من هذا…

وكأنه يقول بكل ارتياح (يتعب غيري وامجد أنا)…

فهل نرى هذا يوماً يقول بملء فيه: (أنا لم أفعلها!)

 

يذكر أن رواد الفضاء الأمريكان في بداية الأمر واجهتهم مشكلة الكتابة في الفضاء، حيث أن الحبر كان يرتفع عندما يريدون الكتابة.
وبعد وقت طويل من البحث ومحاولة لأن يجدوا حلاً، فطنو إلى أنه يمكنهم استخدام قلم الرصاص دون عناء!

في اليابان يوجد مصنع للصابون وكان عندهم في المصنع جهاز ليزر خاص باكتشاف العلب الفارغة في خط الإنتاج الأخير، وكما هو معلوم أن أجهزة الليزر باهظة الثمن إضافة إلى تكلفة صيانتها الكبيرة.
أقترح عامل بسيط أن يستبدل جهاز الليزر بمروحة كبيره توجه على علب الصابون والتي تسقط يعني ذلك أنها فارغة! هكذا بكل بساطه دون تعقيد.

وقد كنت قديماً في دراستي للإلكترونيات كان الأستاذة والمدربون الكرام يقولون لنا عند فحص الدوائر الإلكترونية توقع أبسط احتمالات العطل وابحث عن حله فإن لم يكن هو العطل أنظر فيما هو أصعب وهكذا…

 

إن كثير من المشاكل التي توجهنا في حياتنا اليومية بسيطة جداً ولا تحتاج إلى تعقيد في إيجاد الحلول لها…

علينا فقط التأمل والنظر في أبسط وأطرف الأسباب التي ممكن تؤدي إلى حل، ونحن بكل تأكيد نمتلك الكثير.
وهذه ليست دعوه إلى عدم التفكير والابتكار بل هي دعوة للنظر في الإمكانيات البسيطة المتاحة التي يمكن من خلالها حل المشكلات دون عناء.


 
الشخبطة –> لها معنى وتدل على شخصيتك
الرســـم في الجــانب الأيــسر من الصفحة يدل على الحـــذر
وفـــي الجانب الأيمن على شخصية اجتماعية
 
:: الوجوه ::

الرسوم الجانبية للوجوه تعني ان الشخص يواجه صعوبة في إقامة علاقات مع الآخرين
في حين ان الوجوه السعيدة تعني ان كل شيء يسير على ما يرام
في حين ان الوجوه الحزينة تعني عدم القدرة على التعاون مع الآخرين
:: الثعابين ::

تدل على القدرة الجسدية أو ان الشخص الذي يرسم الثعابين
يتمتع بسرعة بديهة مباشرة تصيب دائما
:: رسم أشخاص بلا وجوه ::

تدل على عدم الارتباط وانعدام الهوية، أو ان يكون هذا الشخص يشعر بعدم التقدير من الآخرين
وبأنه لا يشعر بوجوده احد أو أنه يشعر بالارتباك بسبب انعدام الشعور بالخصوصية
:: المكعبات ::

هذا الشخص الذي يرسم المكعبات يحتاج الى الصحبة ولا يحبذ فكرة البقاء وحيدا
:: الزهور ::

يفضلها الأشخاص العطوفين والحساسي المشاعر كما أنهم يهتمون بكل ما يتعلق بالحب
:: الأسهم ::

تظهر رسوم الأسهم مشاعر التوتر، وإذا أشارت هذه الأسهم إلى أعلى
فهذا يدل على الطموح، اما الأسهم التي تشير إلى كل الاتجاهات فتدل على ذهن متفتح
:: النجوم ::

يدل رسم النجوم اما على شخصية طموحة مستعدة للتحدي أو حتى كسر القواعد
فرادى أو جماعات من أجل تحقيق ما يريدون
:: العيون ::

شخصية تنطوي على غموض وتدل العيون الصغيرة الضيقة على الحزن
اما العيون التي تعاني حولا فتدل على روح المرح والفكاهة
وتدل الرموش المنمقة المغرية على شخصية جذابة مغناجة
:: القلوب ::

تفسر القلوب كدليل على الضعف العاطفي وطبيعة معرضة للجروح الشعورية
وكلما ازداد عدد القلوب كان أمد الجروح العاطفية قريبا
:: الدوائر ::

الدوائر تدل على الكسل وعلى طبيعة إنسانية غير مستقلة وتشير الدوائر البسيطة
على ان الصدق والأمانة من سمات هذا الشخص الذي يرسم اما الدوائر المتلاصقة
والمكدسة أو المترابطة أو المتداخلة فتدل على حاجة الى تفادي العداء
:: الزخارف ::

قد تكون هذه الزخارف معقدة أو بسيطة، وكلما كانت الزخارف صعبة ومعقدة
ازداد عمق الأفكار التي يتداولها الراسم في ذهنه
:: الدوامات ::

قد تدل على دافع ولكن تدل أيضا على زيف وعلى ان الراسم يفكر في طريقة يحتال بها على الناس
والابتعاد عن مواجهتهم من دون ان يضايقهم
:: البيوت ::

البيوت التي أمامها طرق طويلة تؤدي إليها تشير إلى الود واهتمام الراسم
اما الطرق القصيرة فتدل على شخصية منفتحة ومستقرة، اما البيوت التي تتمتع
بكثرة التفاصيل فتدل على رغبة في المثالية، اما الخطوط غير المرتبة
أو عدم وجود نوافذ فيدل على بيوت بلا سعادة

 

 

*موضوع مختار

 

سوف ننطلق في سلسة بسيطة من مجموعة أقوال مفيدة متفرقة، بعضها أعرف قائلها وبعضها لا أعرفه، جمعتها من الانترنت ومن الكتب وغيرها…
• أيها الناس احتسبوا أعمالكم فإن من احتسب عمله كتب له أجر عمله وأجر حسبته ( عمر بن الخطاب رضي الله عنه)

• أعقل الناس محسن خائف ، و أحمق الناس مسيء آمن. (ابن الجوزي)

• من يعرف الناس يكون ذكياً,ولكن من يعرف نفسه يكون أذكى.

• أهم شيء أن لا تتوقف عن التساؤل.(اينشتاين)

• سألني الصحفيون: كيف استطعت أن تعمل أربع عشرة ساعة في اليوم لسنوات طويلة وتنام في معملك؟ قلت باسما: إنني لم أعمل يوما واحدا.. كنت ألهو .. لأنني أحب عملي.( توماس أديسون )

• نحن مجانين إذا لم نستطع أن نفكر ومتعصبون إذا لم نرد أن نفكر وعبيد إذا لم نجرؤ أن نفكر.( أفلاطون )

• الجنون هو أن تفعل الشيء مرةً بعد مرةٍ وتتوقع نتيجةً مختلفةً. (اينشتاين)

• يا هذا! ماء العين في الأرض حياة الزرع ، و ماء العين على الخد حياة القلب.(ابن الجوزي)