أغسطس 2006
Monthly Archive
الخميس 31 أغسطس 2006
مجموعه فريدة ومتألقة
ليست كالأقوال السابقة في الأعداد الثلاثة
أنها أقوال خير البرية
إن هي إلا وحي يوحى
فحي هلا بكم مع جولة غناء مع أقوال سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
***
(من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه) رواه مسلم
(من سلك طريقا يلتمس فيها علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة) رواه مسلم
( لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيء لو فعلتموه
تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم) رواه مسلم
( إن الله تعالي يقول يوم القيامة: أين المتحابين بجلالي، اليوم أظلهم في ظلي يوم لا
ظل إلا ظلي) رواه مسلم
(سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة؟ فقال: تقوى الله وحسن الخلق) رواه الترمذي
(عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة) رواه البخاري و مسلم
(ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه) رواه البخاري
صلى اللهم وبارك على سيدنا محمد
الأحد 27 أغسطس 2006
أن هذه الحياة لا تخلو من مشاكل ومنغصات والآم وأحزان، وهذا لا يعني أن ليس فيها فرح وسعادة وأنس وبهجة وسلام ووئام, لا أبداً بل هي مزيج بين هذا وذاك.
وقد يضعف الإنسان ويقع في وحل الآثام أو في لجج المآسي والآم وقد تضيق نفسه وتكثر وساوسه وقد يُظلم أو يُسلب أو يتكالب عليه الناس وقد يصبح فقيراً معدوماً أو يخسر عمله أو يصاب في أهله وولده…
ومع ذلك أقول لمن أبتلي بمثل هذا:
لا تعجز ولا تيأس، حتى لو مرضت أو تعبت أو ضاقت بك الحيل وانقطعت بك السبل وادلهمت الأمور وأصبح كل شيء في نظرك معتم مظلم وحتى أن أصابك ما أصابك من فتن الزمان ومصائب الأيام…
أرفع رأسك للسماء وقل يا الله…
أبق في نفسك بصيص أمل وثق بالله وتوكل، وتذكر قول الله سبحانه في الحديث القدسي(أنا عند ظن عبدي بي) وتذكر أيضا قول الرسول صلى الله عليه وسلم (تفاءلوا بالخير تجدوه)
كن بالله واثق ولقضائه وقدره قانع وأعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطئك لم يكن ليصيبك.
ولا تركن أو تستهين أو تلين بل أبحث وأبذل وأسع وأعمل وستجد الله سبحانه عوناً لك بإذن الله.
وأنظر للحياة من الجهة الأخرى وأحمد الله على نعمه وتأمل فيما وهبك الله من قدرات وأنهض بنفسك للعلا، وإياك أن ترضى بالدنا، علق قلبك بالله وأجعل حياتك لله وبالله ومع الله، وكن ذو همه وطموح وتذكر أن الحياة (حلوة خضرة).
هيئ نفسك لتكون لله مشتاقة لربها تواقة، للخير مقبله وللشر مدبره.
كن كالشمس المشرقة في عطائها، وكالقمر في حسنه، وكالنجم في ضيائه.
أنك تتعامل مع الله، فكن به واثق وعليه متوكل وقلبك به أشغل وفكرك به أملأ ولسانك بذكره ألهج
ولا تقلق وردد دوماً:
(إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
الجمعة 18 أغسطس 2006
أسعد الله أوقاتكم
طريقة اللعبه:
حاول تحريك المربع الأحمر دون أن تصدم المربعات الزرقاء أو أن تصدم بالأطراف السوداء
العجيب أنه يقال أن من يستمر إلى 18 ثانيه فأنه عبقري!
وأن الطيارين في القوات البحريه الأمريكيه كانوا يجبرون على أن يتموا دقيقتين!
الله أعلم بصحة هذا الكلام…
المهم أترركم مع اللعبه
escapa.zip
من يتحدى ويأتي بأعلى رقم؟
الأربعاء 16 أغسطس 2006
لعبة خفيفة وسهلة تساعد على التركيز
حاول أن تضغط على الأرقام بالترتيب
http://flash.abunawaf.com/2005/12/game33.swf
إذا كان لديك مزيد من الألعاب التي تساعد على التركيز نرحب بمشاركتك معنا
السبت 12 أغسطس 2006
إذا أردت أن تسير بعزيمة وثبات!
تأمل هذا الحديث:
عن أبي العباس عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال : ” كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوما ، فقال : ( يا غلام ، إني أُعلمك كلمات : أحفظ الله يحفظك ، أحفظ الله تجده تجاهك ، إذا سأَلت فاسأَل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأُمة لو اجتمعت على أَن ينفعـوك بشيء ، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء ، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف ) . رواه الترمذي وقال :” حديث حسن صحيح “.
الجمعة 11 أغسطس 2006
تتميز هذه المجموعة بأنها جميعها تبدأ بحرف اللام..
***
لا تكن كقمة الجبل ترى الناس صغاراً ويراها الناس صغيرة.
لا يجب أن تقول كل ما تعرف ..ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول .
لا تبصق في البئر فقد تشرب منه يوما.
لا يحزنك إنك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد.
لا يوجد رجل فاشل ولكن يوجد رجل بدأ من القاع وبقى فيه.
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود.
لا شيء أشجع من الحصان الأعمى.
ليست الألقاب هي التي تكسب المجد … بل الناس من يكسبون الألقاب مجدا.
ليس العار في أن نسقط.. ولكن العار أن لا نستطيع النهوض.
الأربعاء 9 أغسطس 2006
نتشرف بزيارتكم لصفحة منكم وإليكم الموجودة على يسار المدونه !
حياكم الله
الأثنين 7 أغسطس 2006
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أرجوا أن أجد الحل عندكم.
كيف أزرع ثقة في شخص الغير واثق من نفسه متردد يعتقد أنه غير قادر على القيام بالعمل المطلوب منه مع أنه يقدر يسويه ونتائج مضمونه ……..
ياليت ما تبخلون علي من كتب وغيرها جزآكم الله خير.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
سؤال كبير!
وان كنت أحتاج لأعرف تفاصيل أكثر مثل عمر الشخص والبيئة التي يعيش فيها وكيف هي علاقته مع أفراد عائلته وأيضا ترتيبه بين أخوانه ووضعه في المدرسة أن كان طالب أو في العمل أن كان موظف …إلى غير ذلك من معلومات…
ولكن استطيع القول أن التغيير لن يتم بين يوم وليله ولكنه يحتاج إلى تدريب فقط لا أكثر…
ويمكن استخدام أساليب كثيرة ومختلفة…
أولا: واجبكم:
1- عليكم أن تثنوا عليه وتشجعوه باعتدال.
2- يجب أن يخرج من الحالة التي يعيشها.
ثانياً: هناك بعض التمارين الرياضية التي تساعد على بناء الثقة في النفس ومنها على سبيل المثال:
1- أن يمشي في خط مستقيم كأن يكون موازي لجدار أو رصيف أو على خط مرسوم في الأرض أو على بلاط المنزل.
2- أن يقوم بتمرين الضغط (يمتد بجسمه على بطنه ويرفع جسمه بيديه عده مرات).
3- الاستلقاء على الظهر وتحريك الرجلين في الهواء (كأنك تقود دراجة).
وغيرها…
ثالثاً: عليه أن يعزز الجانب الوجداني في داخله ومن ذلك:
1- أن يكتب يوميا عبارات توحي له بالثقة الكبيرة في داخله وليستمر على ذلك يومياً لفترة مناسبة حتى يستعيد ثقته وهي على سبيل المثال:
- أنا أستطيع أن أقوم بهذا العمل بسهوله.
- أنني قادر على هذا.
- عمل بسيط سأنجزه في الحال.
إلى غير ذلك من العبارات التو كيديه على أن تكون تدل على الوقت الحالي.
2- عليه أن يسترخي من وقت لآخر وذلك بأن يستلقي على مكان مريح (سرير أو على الأرض أو على كرسي جيد) ثم يرخي عضلاته جميعاً ابتدآ من الجبهة إلى أسفل قدميه ولا يفكر في شيء.
3- تفعيل الخيال: وذلك كأن يتخيل نفسه وهو في أفضل حالاته وهو يتحدث بشكل رائع ومتألق وهو يتخذ قراراته بقوة وشجاعة وهو يمشي بثقة ويتكلم بثقة وهو مبتسم وفي مكان عام وأمام جمع من الناس.
يحتفظ بالصورة هذي في مخيلته ويستدعيها كلما أحتاج لها.
رابعاً: تمرينات أخرى:
1- يقف أمام المرآة ويتصرف كأن لو كان أمام الناس، يتحدث يتحرك ويراقب تصرفاته ويصحح ويبدل حتى يرى نفسه بشكل جيد،ومهم التكرار حتى يستقر ذلك في داخله.
2- عليه أن لا يفكر انه مهزوز الثقة أو انه متردد لا أبدا بل هو على حال جيده انه رائع.(هكذا ينبغي أن يفكر به دائماً).
3- يجرب ثم يجرب ثم يجرب، مره وأخرى حتى يستعيد ثقته، لا بأس أن يخطئ مره ومرتين ولكنه حتماً سوف يكون أفضل في كل مره.
4- أن يقحم نفسه في الأحداث مباشره دون سابق تحضير، كأن يباشر الحديث مع شخص آخر أن يبدأ بالسؤال والاستفسار.
5- يبتسم دائماً.
6- محاوله مجالسه الناجحين أو متابعتهم أو القراءة في سيرهم.
7- لا يوجد شخص أفضل من شخص،وأنا أمتلك صفات تخصني وتميزني.(هكذا عليه أن يشعر).
خامساً: تعزيز الجانب الإيماني:
1- مراقبة الله في نفسه دائماً.
2- المحافظة على الصلوات الخمس في وقتها.
4- قراءة القرآن وكثره الذكر ويتذكر دائماً ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ).
5- وأي شي أعظم من الله يجعلنا أن نخاف؟
6- دعاء الله سبحانه وتعالى بأسمائه وصفاته التي تناسب مع حالته مثلاً (الجبار، الحكيم، الخبير، …)
سوف يكون أفضل بإذن الله
أخوكم.
الخميس 3 أغسطس 2006
التاريخ:9/7/1427هـ.
من: أعماق قلب ينبض بالإيمان.
إلى كل من:
نفسي المقصرة.
أخواني الكرام.
أخواتي الفاضلات.
وعبر: أثير الشبكة العنكبوتية.
.
.
.
.
.
.
أنه موعد لا يتأجل، وفرصة لا تضيع…
وقفة عتاب، وتصفية حساب…
ونحن على أعتاب أبواب الرحمة! والمغفرة! والعتق من النيران، والفوز بالجنان.
غداً رمضان، ولا نريد أنقول عذراً رمضان!…
بل نريد أن نعلنها مدوية…. (أهلاً رمضان)…
شهر الرحمة والغفران، شهر تفتح فيه أبواب الجنان، وتصفد فيه أبواب النيران…
لا نريد أن نتحسر هذه المرة كما يحدث كل عام، بعد انقضاء الموسم وفوات الأوان…
بل نريد أن نكون نحن الفرسان! ونضفر بالفوز بالجنان…
أنها ريحانه تهتز، وثغر باسم وريحان…
أواه على تلك الجنان، وريحها، ولونها، وشكلها، وطعم ثمارها، وروعة جوها….
آآآه يا قلب!
أغواك الشيطان طيلة العام!
فلا يغلبك في شهر الإكرام…
ترفع الأسماء كل ليله…
أنهم الفائزون اليوم، قد نالوا الجنان…
ويحتار الطرف، أيه يا نفس هل رفع أسمي مع الكرام!
أيه يا هوى يا شيطان هل منعتموني لذة النظر إلى الرحمن!
ياشهوه، يا لذة، يا غفلة، يا زلة، يا ذنب…
إليكم عني فإني مقبل…مقبل…مقبل…
إلى الكريم المنااااااااان
فيا الله…
يا الله…
بك أستغيث، وبك أستعين، وإياك أرجو، ولقربك أسمو…
يا ربي يا ربي…
أتيتك مقبلاً فلا تخذلني…
أتيتك ذليلاً فارحمني…
أتيتك وجلاً خائفاً فآمني…
أتيتك كسيراً حسيراً فتقبلني…
أتيتك مشمراً للجنان فأعني…
أنها توبة، وأنابه، ورجعه، وخضوع، وذله…
أنها عبودية خالصة فلا تحرمني من فضلك الذي وسع كل شيء، وجودك الذي ملأ كل شيء…
اللهم بلغنا رمضان وأعنا فيه حتى ننال الجنان…
ولا تكلنا لأنفسنا طرفة عين، فلا حول لنا ولا قوة إلا بك…
اللهم فاجعلنا فيه من عتقائك ومن أولائك ومن أهل جنتك…
اللهم ولا تحرمنا من لذة النظر إلى جلالك…
ومتعنا اللهم بلقاء حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام في أعلى الجنة…
آمين
آمين
آمين
الأربعاء 2 أغسطس 2006
بسم الله
وصلني سؤال من إحدى الأخوات وذلك بعد قراءتها لمقال لي سابق وهو (بعنوان اللحظة قبل الأخيرة) وكان نص سؤالها كالتالي:
السلام عليكم .لدي سؤال وهو:
المجتمع له دور وخصوصاً ايشجعونا.{معلمات} والبيت{الوالدين} وهم القدوة لنا.حتى إذا حاولنا نتغير ما يشجعونا .
طيب وش الحل بنظرك؟.
جزاكم الله خير.
وهذا جوابي على السؤال:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكر لكم ثقتكم وطرح السؤال…
أقول مستعيناً بالله، أن النجاح الحقيقي هو الذي يخرج من بيئة صعبه!
أحيانا لا نستطيع أن نعيش في بيئة على هوانا وكما نقرره نحن لأنفسنا لأننا باختصار جزء من منضومه كبيره…
العمل له دوره في حياتنا…
الوالدين وحقوقهم…
الأخوان والأهل…
الأقارب…
الأصدقاء…
الأنشطة الأخرى (رياضيه - اجتماعيه - العمل التطوعي - السفر - الدخول للانترنت…إلخ)
كل هذا وأكثر نحن جزء منه وهو يأخذ جزء كبير من (وقتنا - جهدنا - تفكيرنا - مشاعرنا…)
إذا سلمنا بهذه الأشياء فأننا الآن نقر على أنفسنا بها ونحن أمام أمر واقع…
حسناً، ما الذي يجب الآن؟!
الواجب علينا هو أن نعيش هذه الافتراضات ونتكيف معها بالطريقة التي تناسبنا نحن لا التي يريدونها هم! بشرط أن لا يتسبب ذلك في إيذاء أحد أو الإساءة إليه وبكل الأحوال بما لا يتنافى مع قيمنا وثوابنا وشريعتنا الغراء…
عودة على بدء…
أن التعلل بالضروف لا يجدي إطلاقاً بل يبقينا كما نحن، والحل في هذا اتخاذ القرار فوراً في تغيير هذا الوضع…
لنحاول جادين تنظيم وقتنا أكثر وعدم السماح لأي شيء ولأي أحد أن يأخذ وقت ليس وقته!
نعم هناك أمور خارجه عن إرادتنا مثلاً: ضيف يأتي فجأة، أمر طارئ كمرض لاسمح الله، ظروف عائليه….
على كل حال هذه لا تحدث كل يوم! على الأقل…
لو افترضنا أننا نعيش واقع سيء جداً من جميع النواحي…هل نستسلم له وننتظر الموت؟
أم أننا نتحرك هنا وهناك بحسب طاقتنا وما نملكه من قدرات…
وبالمثال يتضح المقال!
الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم…خرج من أصعب البيئات وقاد العالم!
أوذي أشد الأذى، أتهم في عقله وعرضه، ضرب شتم، ومع ذلك ما وهن وما ضعف وما أستسلم بل صبر وكافح وجاهد حتى حقق مراده وأنقذ البشرية بما آتاه الله من رسالة…
لأنه صاحب هدف ولديه غاية ويملك طموح…
سخر كل ما يملك لذلك…
ألا نقتدي به…
وأيضا التاريخ يشهد بكثير من القادة والعلماء والأعلام ممن مروا بضروف قاسيه ومع ذلك خلد ذكرهم في التاريخ ..لماذا؟ لان لديهم أهداف وأرواحهم تعرف الإرادة ونفوسهم تواقة…
فلا ننتظر من أحد أن يأخذ بأيدينا بل نبادر نحن ونسعى للرقي بذواتنا لأننا أصحاب رسالة…
وفقكم الله ورعاكم…
— Next Page »