في هذه الأيام تعتليني فرحه غامره، وابتسامه أمل، سببها أنتم!

زوار الحياة أمل الكرام…
قولوا لي كم يكفيكم من عبارات الشكر والثناء!!
كم؟ … ألف … ألفين… مليون!

لا… لا تكفي لأعبر بها عن مدى فخري واعتزازي بمنحكم جزء يسير من وقتكم الثمين لكي تطلعوا على هذه المدونة المتواضعة!

أهو فيض كرمكم؟
أم هو شغفكم لمعرفة ما أكتب؟
أم هو طموحكم السامي الذي لا يرضى بالدون أبدا،ً فيبحث عن كلمة مفيدة؟
أم هي مجاملتكم اللطيفة وأدبكم الجم ورغبتكم أن تمنحوني دفعه معنوية؟

من الأعماق أدعوا لكم، الله يكلأكم برعايته ويجعلكم مباركين أينما كنتم…

وبإذن المولى جل وعلى تجدون في الأيام القادمة تطور مستمر من جميع النواحي، نوعية المقالات والمواضيع، الشكل الفني، خدمات الموقع وتوسعه. وكل شيء في حينه كما هو مخطط له بحول الله…

تقبلوا من قلبي أخلص الدعاء وأصدق المنى.

أخوكم