(التغيير.. كلمة لها مدلول كبير، طالب بها الجميع، ولم يمارسها بذكاء إلا نفر قليل.. إنها كلمة مدوية، عشقها العلماء وهام بها الجهابذة العظماء، ولم يفر منها إلا الحمقى والجهلاء، الذين رضوا بالدون، واستمرؤوا الذل والهون، وقبلوا أن يسطروا على هامش التأثير وفي ذيل القافلة.) 

*النص للدكتور: علي الحمادي